الإدارة والتطوير الذاتينجاحات عظيمة يومية لـ ستيفن آر.كوفي
تتساءل، “كيف يمكن لعقلي أن يجوب هكذا بعيدًا بينما كل ما أريد هو البقاء هنا، في الحاضر، مع هذه الصفحات المليئة بالمعادلات والنظريات؟”
التحميل المفرط للدماغ بالمعلومات الغير مهمة يمكن أن يؤثر سلبًا على التركيز والقدرة على التعلم بكفاءة.
اقرأ أيضًا: كل ما تحتاج معرفته عن خرائط العقل والتفكير وفوائدها وكيفية رسمها
الكتاب جميل انصح بقراءته ومحاولة تطبيق ما فيه لتحقيق أقصى استفادة.
ادمغتنا طبعا تستطيع العمل على امرين في نفس الوقت مثل الاكل ومشاهدة التلفاز ,
"تذكرك أنك سوف تموت هو أفضل طريقة لتتجنب التفكير بأن لديك شيئا تخسره"
والأجدر بنا أن نسأل أنفسنا: "ما الذي نصلح لأن نكونه؟"، نحن نصلح لكل شيء
لا شيء يجعلك تشعر بالارتياح مثل تحقيق الإنجاز والانتصار؛ لذلك، يمكِن أن يساعدك هذا الأمر في العثور على بعض المهام البسيطة التي يمكِنك القيام بها باستخدام القليل من الجهد وإنجازها على الفور، وسيخلق هذا الأمر دافعاً لك ويعمل على زيادة إنتاجيتك؛ حيث سيجعلك الشعور بالنجاح تُرَكِّز على المَهمة التي بين يديك ويعيد تركيز اضغط هنا ذهنك الشارد؛ فاستخدِم هذه الطريقة عندما تشعر بعدم الرغبة في البدء بعملك.
التركيز ببساطة هو توجيه انتباهك الكامل نحو بناء فكرة، وإنجاز عمل أو هدف معيّن لمدة محددة من الزمن دون الالتفات للمشتتات والأفكار الأخرى بناءً على قرارك ورغبتك الشخصية، فيُمكننا تشبيه التركيز بتسليط الضوء نحو جهةٍ واحدة؛ حيث يضيئها بالكامل بتركيز مُضاعف عن توجيه نفس الضوء نحو اتجاهات متعددة بإنارة خافتة تكاد تُرى.
كل هذا يحدث في غمضة عين، وأنت لا تزال جالسًا هناك، تحاول العودة إلى نقطة التركيز.
ولست أعلم حقيقة..هل كانت أرضي مستعدة لإستقبال كلمات هذا الكتاب وأفكاره كمطر الامارات بعد طول جفاف..
قضايا اسرية كيف تفسد المقارنة الحياة الزوجية! د. خليفة المحرزي شاهد الان
التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.